حزب الفضيله (التختم باليمين ..والسرقه باليسار)
صفحة 1 من اصل 1
حزب الفضيله (التختم باليمين ..والسرقه باليسار)
الكاتب//أوروك علي
على مدى أشهر كان حزب الفضيلة (النفطية) ومعه من معه من عشيرة (الفزاعة البرلمانية الاستجوابية) يصرخون وينهقون حول الفساد المالي والسرقات وهدر المال العام واستغلال النفوذ من قبل وزير النفط الحالي..لسنا بمعرض الدفاع عن احد ما ،لكننا نعرف الدوافع التي تقود نواب (اللافضيلة) لأطلاق الزعيق والنهيق ..فقد كان(الهاشمي) الأمين المساعد لحزبهم وزيرا للنفط قبل استلام الوزير الحالي.. وكانت طوابير الانتظار من السيارات على محطات البنزين تبيت في هذه المحطات ،كما انها كانت صيدا وخاصرة رخوة للسيارات المفخخة وللأحزمة الناسفة..وكان البنزين والكاز يباع بالسوق السوداء من قبل المافيات التابعة لهم أو المتعاونة بحصص الأرباح ..كان هذا الحزب اللافضيل مأوى لماموثي الأمس وللقتلة والمهربين مدعومين بفتاوى الزعامة الاجتهادية الحبوبية (العرفانية )..يرفعون شعار التختم باليمين والسرقة باليسار..كان النفط الأسود يباع الطن الواحد منه بمائة ألف(من قبل وزيرهم) ليهرب بالصهاريج الى البلدان المجاورة بأسعار عالية، وليعود ريع الأرباح لتمويل عمليات القاعدة والبعث الماموثي ودولة العراق الوهابية الزرقاوية الماموثية المتحدة.. أو يستولون عليها في الطرق الخارجية وتعود ملكيتها بعد الاستيلاء الى هؤلاء القتلة..كانت البصرة إقطاعية مصادرة من قبلهم وتحت سلطتهم بزعامة محافظها(محمد مصبح الوائلي) الضابط السابق في جيش الماموث ،وكان نفط البصرة ملك صرف لحزب (الفضيلة النفطية) ولـ (اسماعيل مصبح الوائلي)الأخ الشقيق لـ (المحافظ الوائلي النفطي السابق)، والذي اصبح رصيده في بنوك الكويت يعادل ميزانية دولة(موزمبيق) ،ولاأحد يحرك ساكنا من النواب أو الحكومة الميمونة لاسترداد هذه الأموال (على الأقل).. كان العراقيون يصطفون طوابيرا في شتاء الله الموحل للحصول على ما يدفئ اجسادهم الناحلة في الليل، بينما آية الله العظمى والنبأ العظيم والعرفان الماشي على الارض (الحبوبي) ينعم بدفء الحنايا وطيب الرياحين والجنة وماء الكوثر والسندس والاستبرق والقوارير والكواعب ومعه مريديه ومن بقايا الاخطبوطات النفطية الإيمانية.. كانت صهاريج تهريب النفط والسفن الى دول الجوار عبر ثقب الأنابيب الناقلة وسرقة النفط وتحميله، وتتم بمباركة حزب النفط الفضيل وهم يقرأون آية ( إنا جعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فهم لايبصرون).. و كان الأخ الشقيق للنائب ( صباح الساعدي) هو السارق الأمهر في عمليات الشفط النفطي.. لكن وبعد ان جففت منابع السرقات والسطو النفطي لهذا الحزب ونوابه وكوادره ولم يعد يلقم جشعهم امتيازات مجلس النواب والرشاوى والعقود (كعربون صمت) اعدوا ما استطاعوا من فخاخ ومن رباطهم ( كونهم خيول عوراء في إسطبلات المكيدة والكذب والرذيلة البرلمانية) وفي محاولات النهيق بصوت عال لاستعادة جماهيرية موهومة للقادم الانتخابي وبقيادة النائب الشرشوحي(جابر خليفة، الباحث عن الليفة) وبمساندة عشائرية من قادة ونواب حزب النفط الفضيل.. (يا ساعدي، يا شمري، ياجابر بن خليفة العفيفة) انهقوا بأعلى اصواتكم ..واعزفوا سمفونية النهيق بكل ما أوتيتم من أوتار صوتية وحناجر منكرة .. لكن سيعلم الذين ظلموا وسرقوا وشفطوا ودجلوا وتمتعوا بالسحت الحرام وحصلوا على الجوازات الدبلوماسي ـ نهيقية أي منقلب سينقلبون.. ولكم في الماموث الأكبر عبرة يا أولوا الألباب..
http://aklamkom.com/vb/forumdisplay.php?f=16
على مدى أشهر كان حزب الفضيلة (النفطية) ومعه من معه من عشيرة (الفزاعة البرلمانية الاستجوابية) يصرخون وينهقون حول الفساد المالي والسرقات وهدر المال العام واستغلال النفوذ من قبل وزير النفط الحالي..لسنا بمعرض الدفاع عن احد ما ،لكننا نعرف الدوافع التي تقود نواب (اللافضيلة) لأطلاق الزعيق والنهيق ..فقد كان(الهاشمي) الأمين المساعد لحزبهم وزيرا للنفط قبل استلام الوزير الحالي.. وكانت طوابير الانتظار من السيارات على محطات البنزين تبيت في هذه المحطات ،كما انها كانت صيدا وخاصرة رخوة للسيارات المفخخة وللأحزمة الناسفة..وكان البنزين والكاز يباع بالسوق السوداء من قبل المافيات التابعة لهم أو المتعاونة بحصص الأرباح ..كان هذا الحزب اللافضيل مأوى لماموثي الأمس وللقتلة والمهربين مدعومين بفتاوى الزعامة الاجتهادية الحبوبية (العرفانية )..يرفعون شعار التختم باليمين والسرقة باليسار..كان النفط الأسود يباع الطن الواحد منه بمائة ألف(من قبل وزيرهم) ليهرب بالصهاريج الى البلدان المجاورة بأسعار عالية، وليعود ريع الأرباح لتمويل عمليات القاعدة والبعث الماموثي ودولة العراق الوهابية الزرقاوية الماموثية المتحدة.. أو يستولون عليها في الطرق الخارجية وتعود ملكيتها بعد الاستيلاء الى هؤلاء القتلة..كانت البصرة إقطاعية مصادرة من قبلهم وتحت سلطتهم بزعامة محافظها(محمد مصبح الوائلي) الضابط السابق في جيش الماموث ،وكان نفط البصرة ملك صرف لحزب (الفضيلة النفطية) ولـ (اسماعيل مصبح الوائلي)الأخ الشقيق لـ (المحافظ الوائلي النفطي السابق)، والذي اصبح رصيده في بنوك الكويت يعادل ميزانية دولة(موزمبيق) ،ولاأحد يحرك ساكنا من النواب أو الحكومة الميمونة لاسترداد هذه الأموال (على الأقل).. كان العراقيون يصطفون طوابيرا في شتاء الله الموحل للحصول على ما يدفئ اجسادهم الناحلة في الليل، بينما آية الله العظمى والنبأ العظيم والعرفان الماشي على الارض (الحبوبي) ينعم بدفء الحنايا وطيب الرياحين والجنة وماء الكوثر والسندس والاستبرق والقوارير والكواعب ومعه مريديه ومن بقايا الاخطبوطات النفطية الإيمانية.. كانت صهاريج تهريب النفط والسفن الى دول الجوار عبر ثقب الأنابيب الناقلة وسرقة النفط وتحميله، وتتم بمباركة حزب النفط الفضيل وهم يقرأون آية ( إنا جعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فهم لايبصرون).. و كان الأخ الشقيق للنائب ( صباح الساعدي) هو السارق الأمهر في عمليات الشفط النفطي.. لكن وبعد ان جففت منابع السرقات والسطو النفطي لهذا الحزب ونوابه وكوادره ولم يعد يلقم جشعهم امتيازات مجلس النواب والرشاوى والعقود (كعربون صمت) اعدوا ما استطاعوا من فخاخ ومن رباطهم ( كونهم خيول عوراء في إسطبلات المكيدة والكذب والرذيلة البرلمانية) وفي محاولات النهيق بصوت عال لاستعادة جماهيرية موهومة للقادم الانتخابي وبقيادة النائب الشرشوحي(جابر خليفة، الباحث عن الليفة) وبمساندة عشائرية من قادة ونواب حزب النفط الفضيل.. (يا ساعدي، يا شمري، ياجابر بن خليفة العفيفة) انهقوا بأعلى اصواتكم ..واعزفوا سمفونية النهيق بكل ما أوتيتم من أوتار صوتية وحناجر منكرة .. لكن سيعلم الذين ظلموا وسرقوا وشفطوا ودجلوا وتمتعوا بالسحت الحرام وحصلوا على الجوازات الدبلوماسي ـ نهيقية أي منقلب سينقلبون.. ولكم في الماموث الأكبر عبرة يا أولوا الألباب..
http://aklamkom.com/vb/forumdisplay.php?f=16
ابن بغداد22- عضو جديد
- عدد الرسائل : 11
العمر : 54
مكان الاقامة : العراق بغداد
تاريخ التسجيل : 08/11/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى